٦- باب الكنيسة
على واجهته الأماميّة مجسّمٌ للمرحلة الثّالثة عشرة من مراحل درب الصّليب، لمّا أُنزِل يسوع عن صليبه ووُضِعَ في حضن أمّه مريم العذراء. والغاية من ذلك أن يشكّل البابُ خلفيّةً للمذبح المتنقّل حن يُحتفَل بالقدّاس الإلهيّ في الباحة الخارجيّة للمزار.
“هو يحبّ، هو يرجو، هو ينتظر.
ماريا غوريتّي
إن الربّ إلهنا يفضّل أن ينتظر هو بنفسه توبة الخاطئ، حتى لو طال انتظاره لسنين عديدة. فالربّ لا يحبّ أن يجعلنا ننتظره ولو للحظة”.